في مووود المناسبات الأدبية من كم شهر في مكتبة آفاق
لمحة..
أسماء شهاب الدين
كاتبة وطبيبة مصرية.
صدر لها:
ربما كالآخرين: قصص، عن الهيئة العامة لقصور الثقافة المصرية، 2003.
ابن النجوم: قصص، عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، 2003.
الجوائز:
_ جائزة المركز الأول في القصة القصيرة، مسابقات سعاد الصباح للإبداع الأدبي، الكويت، دورة 2003-2004.
_ جائزة المركز الأول في القصة القصيرة، مسابقة دبي الثقافية، الإمارات العربية المتحدة 2005 .
ـ جائزة المركز الثالث في الرواية، عام 2003، المسابقة المركزية للهيئة العامة لقصور الثقافة، القاهرة 2003.
ـ جائزة المركز الأول في الرواية في المسابقة الإقليمية (أحمد فتحي عامر، مستشار دار الفكر العربي) برعاية دار أخبار اليوم، في دورتها الأولى، عام 2003.
ـ جائزة المركز الأول في القصة القصيرة، مسابقة عبد الرحمن الشرقاوي، الهيئة العامة لقصور الثقافة، عام 2004.
أسماء شهاب الدين
كاتبة وطبيبة مصرية.
صدر لها:
ربما كالآخرين: قصص، عن الهيئة العامة لقصور الثقافة المصرية، 2003.
ابن النجوم: قصص، عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، 2003.
الجوائز:
_ جائزة المركز الأول في القصة القصيرة، مسابقات سعاد الصباح للإبداع الأدبي، الكويت، دورة 2003-2004.
_ جائزة المركز الأول في القصة القصيرة، مسابقة دبي الثقافية، الإمارات العربية المتحدة 2005 .
ـ جائزة المركز الثالث في الرواية، عام 2003، المسابقة المركزية للهيئة العامة لقصور الثقافة، القاهرة 2003.
ـ جائزة المركز الأول في الرواية في المسابقة الإقليمية (أحمد فتحي عامر، مستشار دار الفكر العربي) برعاية دار أخبار اليوم، في دورتها الأولى، عام 2003.
ـ جائزة المركز الأول في القصة القصيرة، مسابقة عبد الرحمن الشرقاوي، الهيئة العامة لقصور الثقافة، عام 2004.
هناك تعليقان (2):
الاديبة العزيزة أسماء شهاب الدين
شكرا لمرورك على بلوجنا المتواضع، ورغم اختلافنا في الرأي فأنا سعيد بكيفية طرحه
ربنا يخليلك ماهينور، اللي هي اجمل جايزة في لستة الجوايز الملفتة ليكي
:)
وفي انتظار النص الروائي اللي فاز بالجوايز دي (أو النصوص).
تحياتي
العزيز محمد علاء الدين:
شكرا على مرورك على المدونة المهجورة.
إن شاء الله أعرض قراءتي كاملة للفاعل لحمدي أبو جليل على البلوج قريبا وهي أكثر تفصيلا مما كتبته في هذا التعليق.
يتبعها قراءة أخرى لرواية حامد عبد الصمد: وداعا أيتها السماء، ثم الركض في مساحة خضراء للدكتور محمد إبراهيم طه. وهي محاولة لتعميق المعرفة بالأشياء تأتي من قاريء نموذجي كما أزعم وليست من ناقد.
ثانيا ربما يحمل القريب العاجل إصدارا أو اثنين لي وأنت من معازيم الفرح بإذن الله إذا تكرمت.
ثالثاأنا عندي مهاب توأم ماهينور لكن جاري البحث عن صورة له بدون دموع أو شقاوة.
إرسال تعليق